رغم انها تزعم علاقة قديمة مع الأرقام
و انها تردد دائما أنها لا تحب ال21 و لا ال 22
و انها تفضل عليهم ال 24 و 25
قبل بلوغ ال 22 بقليل
اصابها هاجس التفاؤل بشدة
باقحام لا يعرف اللين
أصبح ال 22
يعني لها تكرار المثنى
يعني
2
و
2
و هو ما يختلف بشكل جذري تماما عن ال21
التي يلعب فيها ال 1 دورا بارزا مسيطرا و طاغيا
أصبحت مؤخرا ال 22 تعني لها الكثير
رغم رائحة الخل
و رغم طعم الرمان المحروم من السكر
و رغم اللون القاتم عديم الملامح
شيئا ما يجعلها مشدودة و مجذوبة بقوة لهالة التفاؤل المحيطة بال 22
حتى و إن كانت كل دلائل الواقع تشير للعكس
و كل اماني الايام السابقة تتهدم ببساطة
و الأغلبية العظمى من أحلام الطفولة و المراهقة تصبح أشباحا ليس لها أي ملامح
شكر خاص جدا
هادئ جدا
من القلب جدا
لمن بذل جهدا غير قليل
لأعرف
أني لست أكثر من هذه " الفردة " في الصورة "
سأفكر بعد قليل فيما يبدو
اني سأبحث عن لون و مقاس مشابهين
كضرورة لتحقيق اتساق الأمور
شكرا جدا
هناك 4 تعليقات:
هههههههههه
انتى جميلة أوي
ايه موضوع الفردة اللى لوحدها دي؟؟
لا طبعا انتى عمرك ما هتكوني كده ، لأنك انتى انتى
حبي نفسك أكتر في ال22
و أكثر و أكثر في 23
و ربنا يجعل عمرك مديد في رضاه يا رب
تحياتي الخالصة
كل سنة و انتى أجمل
ايه موضوع فردة الجزمة دي متقلليش من قيمتك انتي بنت موهوبة ومميزة وكل سنة و انت طيب ياجميل و أتمنالك كل خير
سلمى
ياجماعه الحكاية مش حكاية جزمة
الحكاية حكاية فردة نقصها الفردة التانية
عقبال ماتلاقي مقاسك ولون لايق
هههههههههههههه
حلوة حكاية الفردة دى
بس مالقيتيش غير جذمه يعنى؟؟؟
إرسال تعليق