عشت أزعم أن أزمة حياتي ..
هي الأسئلة المغلقة ..
اللاخيارات لدي فيها
سوى
نعم / لا
الآن أكتشف أن مشاكلي الحقيقية بدأت
عندما صيغت لي الحياة في أسئلة
مفتوحة النهايات
أكتشف أني أجيب على مستوى الخيال .. اجابات لا تمت للواقع بصلة..
أعرف ذلك .. ولا أعترف به
و أبحث عن خيط ..
أعرف الآن أن أمامي أحد خيارين ..
أن أعيد صياغة أسئلة الحياة .. في صورة مغلقة
أن أعيد صياغتي بطريقة تستطيع الاجابة على اسئلة الحياة ..المفتوحة جدا
مزيد من الشجاعة أحتاجها لاعادة التفاوض ..
معي .. أو مع الحياة
#
.
هناك 5 تعليقات:
المفروض انكل واحد يغيد صياغة حياته ويعرف فين الصح ويمي وراه وفين الخطا ويصححه
نسيت انا اول تعليق خليكي فكرة
أحيانا نعتقد أن الإجابة بنعم ولا من أصعب أنواع الإجابات وأنها لا تمنحنا حرية التبرير أو الاختيار
ولكن عندما تتاح لنا الإجابات الأخــرى نُصدم لأنا نكتشف أن لا أو نعم كانت اسهل بكثير وأنها على الأقل لم تلزمنا بأي تفسير
انا رأيي مختلف مش لازم نعيد الصياغة من اول و جديد
عارفة ليه لان السؤال الصعب هيفضل سؤال صعب اجاباته نعم و لا او اجابات تانية مفرقتش
لكن الطبيعي انك هتلاقي اسئلة صعبة
ولو انا مش فاهمة فهميني
اقولك انا كمان اكتشفت حاجة
الاسئلة المفتوحة احسن بكتير
او الاتنين بيصدمو
لو كان مفتو ح هتخترعي اجابة وزي ما قلتي خياليه وتتصدمي لو لقيتي انها غلط
اما نعم ولا هتلاقي ولا واحدة تنفع اواختيارات محدودة جدا
حياتك ملكك
انتى من تختارين الاجابه بنعم او لا
الانتظار او الاقدام
هى طوع يديكى
ربنا وهبنا اياها
وسابنا ننطلق
والحساب ف الاخر
يبقى تتفاوضى معاكى عليها
وان م اتعدلتش ..نعدلها
إرسال تعليق